المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف سكس امهات

امرأة مطلقة تغري صديق ابنها كي ينيكها

صورة
 امرأة مطلقة تغري صديق ابنها كي ينيكها بانقضاء العام الماضي بلغت الأربعين الأربعين من عمري. موظفة ناجحة في شركة كبرى. كذلك فإني أعشق الجيم فأمضيت أعوامي  الثمانية عشرة الفائتة لا أهمل التمارين وأرعى طفلي. أنا جميلة نوعاً ما فطولي يقارب الستة أقدام بشعر أسود كثيف ممتلئة الصدر وأزن حوالي السبعين كجم. أنا مخصرة الجسم وممتلئة الأجناب قليلاً و الأرداف وهو ما يحببه في الرجال عموماً. كان ابني و صاحبه ماهر صديقين منذ السابعة من عمرهما ولطالما ظننت أن ماهر صبياً خجولاً وسيما ولم أفكر فيه من النواحي الأخرى حتى بلغ السادسة عشرة لأجده قد تحول إلى شاب صغير وسيم تعشقه العين. كان مهندماً بشعر بني خفيف قصير وعيون كبيرة بنية فأعجبني ولم أستطع أن أحول عيني عنه من حين ﻵخر. كان يلعب الكرة بانتظام ويذهب للجيم فكان قوي البنية عضلي. كنت أحياناً أداعيه فاضربه على مؤخرته ضرباً لا يريبه في ولا يكون حجة علي أمامه. بلغ ماهر الستة عشرة واستخرج رخصة قيادة له. في يوم جمعة كان ابني يزور والده طليقي في شقته فاحتجت أن أعيد ترتيب بعض أثاث منزلي فاتصلت بماهر صاحب أبني أستعين به. كانت لدي غرفة فارغة فخطر لي أن أح...

فايزة والدكتور صاحب الشركة - قصص سكس كل يوم

صورة
فايزة والدكتور صاحب الشركة - قصص سكس كل يوم احست فايزة بنوبة الصداع تتزايد. رأسها تكاد تنفجر. الدكتور سعد مدير الشركة يستدعيها للصعود اليه في الدور الأعلي حيث يعمل علي الكمبيوتر في منزله لأنه مصاب بنزلة برد. تتحامل فايزة علي نفسها وهي تصعد السلم الداخلي. انها سكرتيرة المدير منذ سنوات وقد استدعاها للمنزل لانهاء بعض الأعمال المتعلقة بالشركة وهو أمر تكرر كثيرا خاصة مع تقدم الدكتور في السن دخلت فايزة الغرفة ولاحظ الدكتور انها مرهقة جدا. "ما بك يافايزة" "أبدا شوية صداع" ويتزايد الصداع حتي انها لا تكاد تسمع ما يقوله لها الدكتور سعد. وتسأله عن أسبرين أو أي شيء يخفف الصداع. ويقول لها انه للأسف لا يستخدم الأسبرين ولا مشتقاته ولكن لديه أقراص مهدئة قد تكون فعالة في تهدئة الصداع ولكنها تحتاج الي بعض الراحة بعد تناولها. ويقدم لها الأقراص قائلا أنها تستطيع أن ترتاح قليلا في غرفة النوم بالطابق الأسفل لبعض الوقت الي أن ينتهي هو مما يكتبه. تبتلع فايزة القرصين. انها تعرف هذا الصداع اللعين . انه يسبق عادة يوم عادتها الشهرية. موعدها غدا بالضبط. لعل هذه الاقراص تنجح في تهدئة الصداع....

ليسا وزميلها ف الدرس

الساعه الثانيه عشر بعد ان اغلقت الباب وكسي يتناثر منه عسل كسي ولبن حبيبي شادي وبدأت القصه عندما كان ينظر الي نظرات عجيبه كنت اري عيناه تنظر الي كل منطقه من جسدي كانت نظراته غريبه في البدايه الي ان احسست بنشوي عجيبه كان يظل طوال الدرس محملقا الي صدري ولا انسي يوم ان جاء في اول يوم في الدرس ووقع قلمي علي الارضيه ونزلت لاخذه لاري عيناه وقد نظرت الي صدري بشهوة واحسست بعضوة يقطع البنطال من وقوفه …… ها هو ينظر الي صدري الان …اااااه لا استطيع ان اقاوم نظراته الي صدري ….كل مرة يرمي بالقلم من يده قاصدا علي الارض لينزل املا ان يري كسي الوردي اللذيذ اااااه مش قادرة …بحب اللعب في كسي كل ما اشوف عيونه تشتهي كل منطقه في جسدي ….اشتاق الي لعاب لسانه في خرم كسي الوردي العطشان الي ان جاء اليوم الذي لم استطع فيه المقاومه اكثر من ذلك واتصلت به وقلت ان ميعاد الدرس اليوم وانه قد تغيير وياله من يوم جاء الي وقمت بلبس قميص نوم شفاف حرير الي ان دق الباب فتحت له الباب ودخلت بسرعه علي الكرسي المريح الخاص بي رفعت ارجلي انتظرت ان يأتي وما ان اتي حتي وقف ساكنا لعابه يسيل وعيناه تخترق خرم كسي وتنظر الي قطرات عسل...

فنى الاتصالات وزميلته ونيكة مش متوقعه

فى البداية احب اعرفكم بنفسى انا اسمى خالد عمرى 39 عام اعزب واعمل فنى اتصالات فى سنترال كبير ومعى طبعاً موظيفين وموظفات كتير ولكن من بين الموظفات كانت هناك زميلة لى فى نفس القسم اسمها ناهد وعمرها 42 عام ومتزوجة ولديها ولدان وبنت ورغم انها كانت تكبرى ولكن جسمها وشكلها يوحى بأنها مازالت فى العشرينات من عمرها فالطول كان متوسط وليست بالنحيفة ولا بالسمينة وكانت ارجلها ممتئلة بجمال وطيزها كانت مدورة وبارزة للخلف بشكل يهيج وبزازها اد قطع الشهد متوسطة الحجم ،، وهى انسانة طيبة وحنونه وتحب الدعابة والهزار وكنت احب ان اتحدث معها فى كل شئ ولكن فى حدود وعندما نصل لموضوع الجنس كانت تتحفظ وده كان طبعا فى بداية التعارف ومع الوقت اخدنا على بعض لدرجة انى كنت يوم الخميس اقعد اهزر معاها واقول يا بختك يا عم جمال الليلة ليلتك معاك فرس جامد وهى تضحك وتقولى عيب بئه ياولا انا بنكسف وعموما بكره انت كمان تتجوز وتعمل ليلة خميس وتتمتع مع مراتك . وبالفعل مرت الايام على هذا المنوال على طول انا وهى فى مكتب واحد واغلب الزملاء فى الخارج مأموريات او فى اقسام اخرى فكان الجو مهيأ لنا ان نتحدث على راحتنا واصبحت تتحدث مع...